الوالدان يخشيان من أن يتعلم طفلهما عملاً أو مهنة. أعمل منذ أن كان عمري 14 عاماً، هل تدهورت حالتنا النفسية؟ ابني لا يمكنه القيام بذلك، لقد عانيت، لا أريده أن يعاني. هل سيتمكن هذا الطفل من مواجهة الحياة عندما تموت؟ يجب أن نترك للطفل شخصية وسمات وليس مالاً. كل ما تتركه في يومين سيتم إهداره، ثم سيبقى بلا شيء... دعوه يتعلم كيف يواجه الحياة.
شاهد النسخة الأصلية