أثارت مسابقة RDO مؤخرًا استياء بعض المتداولين، حيث يبدو أن آلية المسابقة منفصلة عن الواقع الفعلي للسوق. تظهر البيانات أن الحجم اليومي لـ RDO في المرحلة الأخيرة من المسابقة كان حوالي 10 ملايين فقط، وهو ما يشكل تباينًا واضحًا مع المشاريع السابقة مثل AGT وBANK وFHE. حافظت هذه المشاريع السابقة على حجم تداول يومي يبلغ 200 مليون في المراحل المتأخرة، بينما كان من الممكن دخول قائمة التصنيف بحجم تداول يبلغ 200 ألف فقط في ذلك الوقت.
في مواجهة هذا المستوى المنخفض من نشاط السوق، اعتمدت مسابقة RDO آلية توزيع مكافآت أكثر عدوانية، مما أثار تساؤلات المشاركين حول قرارات المشروع. إن هذه الاستراتيجية العدوانية في التوزيع على أساس حجم محدود يجعل العديد من المشاركين يشعرون أن المشروع لم ينجح في تقييم حالة السوق بشكل صحيح وإجراء التعديلات المناسبة.
أثارت هذه الحالة أيضًا نقاشًا أوسع حول تصميم آلية المنافسة لمشروعات Web3، وخاصة كيفية ضمان العدالة والتكيف مع السوق مع الحفاظ على التنافسية، مما أصبح محور اهتمام المشاركين في الصناعة.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
أثارت مسابقة RDO مؤخرًا استياء بعض المتداولين، حيث يبدو أن آلية المسابقة منفصلة عن الواقع الفعلي للسوق. تظهر البيانات أن الحجم اليومي لـ RDO في المرحلة الأخيرة من المسابقة كان حوالي 10 ملايين فقط، وهو ما يشكل تباينًا واضحًا مع المشاريع السابقة مثل AGT وBANK وFHE. حافظت هذه المشاريع السابقة على حجم تداول يومي يبلغ 200 مليون في المراحل المتأخرة، بينما كان من الممكن دخول قائمة التصنيف بحجم تداول يبلغ 200 ألف فقط في ذلك الوقت.
في مواجهة هذا المستوى المنخفض من نشاط السوق، اعتمدت مسابقة RDO آلية توزيع مكافآت أكثر عدوانية، مما أثار تساؤلات المشاركين حول قرارات المشروع. إن هذه الاستراتيجية العدوانية في التوزيع على أساس حجم محدود يجعل العديد من المشاركين يشعرون أن المشروع لم ينجح في تقييم حالة السوق بشكل صحيح وإجراء التعديلات المناسبة.
أثارت هذه الحالة أيضًا نقاشًا أوسع حول تصميم آلية المنافسة لمشروعات Web3، وخاصة كيفية ضمان العدالة والتكيف مع السوق مع الحفاظ على التنافسية، مما أصبح محور اهتمام المشاركين في الصناعة.