أعتقد أنه في الأسبوع المقبل تقريبًا، قد يظهر الانسحاب للخلف في بيتكوين عند عشرة آلاف نقطة، وعندها سترى مختلف المحللين في السوق يعلنون أن السوق الصاعدة قد انتهت. لكن تذكر ملاحظة مهمة: لم يحدث تباين قمة مزدوجة على مستوى الأسبوع، مما يعني أن السوق الصاعدة في الواقع لم تنته بعد.
استنادًا إلى سنوات من تجربة مراقبة السوق، من المحتمل أن يصل هذا الانسحاب للخلف إلى مستوى المتوسط المتحرك لمدة 200 يوم على الإطار الزمني اليومي (حوالي منطقة 95-96 ألف دولار)، وبعد ذلك ستبدأ بيتكوين جولة جديدة من الارتفاع، ومن المتوقع أن تتجاوز النقاط العالية السابقة.
هذه الأنماط السلوكية في السوق ليست جديدة، وغالبًا ما تكون الانسحابات للخلف القصيرة هي مقدمة للجولة التالية من الارتفاع. يحتاج المستثمرون إلى الحفاظ على هدوئهم، والتعرف على الإشارات الحقيقية للسوق، بدلاً من أن يتأثروا بالتقلبات القصيرة. في الواقع، قد توفر الانسحابات للخلف فرص دخول أفضل، ولكن بشرط أن تفهم دورات السوق ومعاني المؤشرات الفنية.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
أعتقد أنه في الأسبوع المقبل تقريبًا، قد يظهر الانسحاب للخلف في بيتكوين عند عشرة آلاف نقطة، وعندها سترى مختلف المحللين في السوق يعلنون أن السوق الصاعدة قد انتهت. لكن تذكر ملاحظة مهمة: لم يحدث تباين قمة مزدوجة على مستوى الأسبوع، مما يعني أن السوق الصاعدة في الواقع لم تنته بعد.
استنادًا إلى سنوات من تجربة مراقبة السوق، من المحتمل أن يصل هذا الانسحاب للخلف إلى مستوى المتوسط المتحرك لمدة 200 يوم على الإطار الزمني اليومي (حوالي منطقة 95-96 ألف دولار)، وبعد ذلك ستبدأ بيتكوين جولة جديدة من الارتفاع، ومن المتوقع أن تتجاوز النقاط العالية السابقة.
هذه الأنماط السلوكية في السوق ليست جديدة، وغالبًا ما تكون الانسحابات للخلف القصيرة هي مقدمة للجولة التالية من الارتفاع. يحتاج المستثمرون إلى الحفاظ على هدوئهم، والتعرف على الإشارات الحقيقية للسوق، بدلاً من أن يتأثروا بالتقلبات القصيرة. في الواقع، قد توفر الانسحابات للخلف فرص دخول أفضل، ولكن بشرط أن تفهم دورات السوق ومعاني المؤشرات الفنية.