ترامب: ستعقد وفود الصين والولايات المتحدة اجتماعاً في لندن في 9 يونيو، ونتطلع إلى تحقيق تقدم إيجابي.
أعلن الرئيس الأمريكي ترامب عبر منصة التواصل الاجتماعي الخاصة به Truth Social أن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيزنت ووزير التجارة هوارد لوتنيك وممثل التجارة الأمريكي جيمسون غريل سيعقدون محادثات تجارية مع ممثلين صينيين في لندن في 9 يونيو.
تهدف هذه المحادثات إلى التشاور بشأن اتفاق التجارة من أجل تعزيز تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة. ذكر ترامب في منشوره أنه يعتقد أن هذه المحادثات ستسير بسلاسة، وعبر عن تفاؤله بشأن هذا التقدم.
من الجدير بالذكر أن هذه هي المشاورات الاقتصادية والتجارية التي أكدها الطرفان الأمريكي والصيني بعد محادثات جنيف الاقتصادية والتجارية في مايو، مما يدل على أن التواصل بين الطرفين في المجال الاقتصادي والتجاري يتعمق باستمرار.
خلفية هذه المحادثات هي الوضع المعقد للعلاقات التجارية والاقتصادية بين الصين والولايات المتحدة في الآونة الأخيرة. سابقًا، توصل الجانبان في جنيف إلى عدة توافقات، بما في ذلك تعليق تنفيذ بعض الرسوم الجمركية، وتوصلوا إلى بعض الاتفاقات بشأن تدابير الانتقام غير الجمركية. ومع ذلك، لا يزال هناك خلافات بين الجانبين حول قضايا مثل قيود تصدير المعادن النادرة وقيود تصدير الرقائق.
أكد الجانب الصيني أن القيود المفروضة على صادرات المعادن النادرة تستند إلى الممارسات الدولية المتبعة، وليست قيودًا أحادية الجانب تستهدف الولايات المتحدة، وقد منح الجانب الصيني ثلاث شركات سيارات أمريكية تراخيص مؤقتة لتصدير المعادن النادرة. بينما أعرب الجانب الأمريكي عن شكوكه بشأن تنفيذ الجانب الصيني، معتبراً أن الجانب الصيني قد أخر تنفيذ الاتفاق.
علاوة على ذلك، أثارت جولة جديدة من تدابير الرقابة على الرقائق التي أطلقتها الولايات المتحدة بعد محادثات جنيف استياءً كبيرًا من الجانب الصيني. هذه الخلفية جعلت محادثات لندن محل اهتمام كبير، حيث يُعتبر أنها فرصة مهمة للطرفين لحل خلافاتهما وتعزيز تحسين العلاقات التجارية والاقتصادية.
بشكل عام، فإن المحادثات التي أعلن عنها ترامب في لندن تعكس ليس فقط التفاعل المستمر بين الصين والولايات المتحدة في مجال التجارة والاقتصاد، ولكنها أيضًا تعبر عن أهمية استقرار العلاقات الثنائية للطرفين.
ومع ذلك، لا يزال يتعين الانتباه إلى نتائج المفاوضات بين الجانبين بشأن القضايا المحددة لتحديد ما إذا كانت المحادثات ستحقق تقدمًا ملموسًا. قد يكون لنتائج هذه المحادثات تأثير كبير على العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة وعلى الهيكل الاقتصادي العالمي.
ما هي التقدمات الجوهرية التي تعتقد أن هذا الاجتماع يمكن أن يحققها؟ وما تأثير نتائج الاجتماع على سوق الأسهم وسوق العملات المشفرة؟
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
ترامب: ستعقد وفود الصين والولايات المتحدة اجتماعاً في لندن في 9 يونيو، ونتطلع إلى تحقيق تقدم إيجابي.
أعلن الرئيس الأمريكي ترامب عبر منصة التواصل الاجتماعي الخاصة به Truth Social أن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيزنت ووزير التجارة هوارد لوتنيك وممثل التجارة الأمريكي جيمسون غريل سيعقدون محادثات تجارية مع ممثلين صينيين في لندن في 9 يونيو.
تهدف هذه المحادثات إلى التشاور بشأن اتفاق التجارة من أجل تعزيز تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة. ذكر ترامب في منشوره أنه يعتقد أن هذه المحادثات ستسير بسلاسة، وعبر عن تفاؤله بشأن هذا التقدم.
من الجدير بالذكر أن هذه هي المشاورات الاقتصادية والتجارية التي أكدها الطرفان الأمريكي والصيني بعد محادثات جنيف الاقتصادية والتجارية في مايو، مما يدل على أن التواصل بين الطرفين في المجال الاقتصادي والتجاري يتعمق باستمرار.
خلفية هذه المحادثات هي الوضع المعقد للعلاقات التجارية والاقتصادية بين الصين والولايات المتحدة في الآونة الأخيرة. سابقًا، توصل الجانبان في جنيف إلى عدة توافقات، بما في ذلك تعليق تنفيذ بعض الرسوم الجمركية، وتوصلوا إلى بعض الاتفاقات بشأن تدابير الانتقام غير الجمركية. ومع ذلك، لا يزال هناك خلافات بين الجانبين حول قضايا مثل قيود تصدير المعادن النادرة وقيود تصدير الرقائق.
أكد الجانب الصيني أن القيود المفروضة على صادرات المعادن النادرة تستند إلى الممارسات الدولية المتبعة، وليست قيودًا أحادية الجانب تستهدف الولايات المتحدة، وقد منح الجانب الصيني ثلاث شركات سيارات أمريكية تراخيص مؤقتة لتصدير المعادن النادرة. بينما أعرب الجانب الأمريكي عن شكوكه بشأن تنفيذ الجانب الصيني، معتبراً أن الجانب الصيني قد أخر تنفيذ الاتفاق.
علاوة على ذلك، أثارت جولة جديدة من تدابير الرقابة على الرقائق التي أطلقتها الولايات المتحدة بعد محادثات جنيف استياءً كبيرًا من الجانب الصيني. هذه الخلفية جعلت محادثات لندن محل اهتمام كبير، حيث يُعتبر أنها فرصة مهمة للطرفين لحل خلافاتهما وتعزيز تحسين العلاقات التجارية والاقتصادية.
بشكل عام، فإن المحادثات التي أعلن عنها ترامب في لندن تعكس ليس فقط التفاعل المستمر بين الصين والولايات المتحدة في مجال التجارة والاقتصاد، ولكنها أيضًا تعبر عن أهمية استقرار العلاقات الثنائية للطرفين.
ومع ذلك، لا يزال يتعين الانتباه إلى نتائج المفاوضات بين الجانبين بشأن القضايا المحددة لتحديد ما إذا كانت المحادثات ستحقق تقدمًا ملموسًا. قد يكون لنتائج هذه المحادثات تأثير كبير على العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة وعلى الهيكل الاقتصادي العالمي.
ما هي التقدمات الجوهرية التي تعتقد أن هذا الاجتماع يمكن أن يحققها؟ وما تأثير نتائج الاجتماع على سوق الأسهم وسوق العملات المشفرة؟
#中美贸易会晤 # ترامب #مفاوضات_التجارة