بيانات جينشي يوان الأول من يناير، أشار تقرير بحثي من شركة جين تشين أنه من المتوقع أن تستقر أعمال البنوك في عام 2025، مما يقلل من ضغط الفوارق الصافية للفوائد (انكماش سنوي بحوالي 10-15 نقطة أساس)، ويساعد تصرف الديون في إصلاح الجداول المالية (معدل تكوين الديون الصافية مستقر)، ويظل ربح البنوك وإيراداتها مستقرة. في المستقبل، يتوقع أن السياسة المالية ستظل ميسورة السيولة، مع توقعات بتخفيض الفائدة بمقدار 40-60 نقطة أساس بشكل متناسب، مع فرصة لخفض معدل الاحتياطي الإلزامي بمقدار 100 نقطة أساس. 1) إستراتيجية عوائد الأسهم العالية ما زالت الدافع الرئيسي لتداول أسهم البنوك في عام 2025، مع متابعة مستوى عوائد الأسهم واليقين. 2) متابعة الأصول التي تظهر استقراراً اقتصادياً في المنطقة المعنية أو توجد فيها توقعات لتحسن الهوامش. 3) من المتوقع أن تكون أداء الأسهم الخارجية أفضل من الأسهم الداخلية، وهذا يعود بشكل رئيسي إلى جاذبية معدلات العوائد للتوجيه الاستثماري. 4) ظهور تأثير السياسات الإضافية، مع متابعة البنوك التي تحظى بحصة أكبر من الطلب على التمويل السوقي.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
تسجيلات الإعجاب 7
أعجبني
7
1
مشاركة
تعليق
0/400
PriscillaEma
· 01-01 19:26
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين إلى يوم الدين
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا.
شركة Zhongjin: من المتوقع استقرار أعمال قطاع البنوك في عام 2025
بيانات جينشي يوان الأول من يناير، أشار تقرير بحثي من شركة جين تشين أنه من المتوقع أن تستقر أعمال البنوك في عام 2025، مما يقلل من ضغط الفوارق الصافية للفوائد (انكماش سنوي بحوالي 10-15 نقطة أساس)، ويساعد تصرف الديون في إصلاح الجداول المالية (معدل تكوين الديون الصافية مستقر)، ويظل ربح البنوك وإيراداتها مستقرة. في المستقبل، يتوقع أن السياسة المالية ستظل ميسورة السيولة، مع توقعات بتخفيض الفائدة بمقدار 40-60 نقطة أساس بشكل متناسب، مع فرصة لخفض معدل الاحتياطي الإلزامي بمقدار 100 نقطة أساس. 1) إستراتيجية عوائد الأسهم العالية ما زالت الدافع الرئيسي لتداول أسهم البنوك في عام 2025، مع متابعة مستوى عوائد الأسهم واليقين. 2) متابعة الأصول التي تظهر استقراراً اقتصادياً في المنطقة المعنية أو توجد فيها توقعات لتحسن الهوامش. 3) من المتوقع أن تكون أداء الأسهم الخارجية أفضل من الأسهم الداخلية، وهذا يعود بشكل رئيسي إلى جاذبية معدلات العوائد للتوجيه الاستثماري. 4) ظهور تأثير السياسات الإضافية، مع متابعة البنوك التي تحظى بحصة أكبر من الطلب على التمويل السوقي.
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا.