وفقًا لأحدث مخطط لشركة غالاكسي ديجيتال، فإن عام 2025 يقترب ليصبح أخطر عام على الإطلاق بالنسبة لمالكي العملات المشفرة. وذكر المحلل أليكس ثورن أنه لم يمض سوى نصف عام، وقد تجاوزت حوادث الهجمات الجسدية المستهدفة لمالكي الكريبتو 25 حالة، مما يقترب من إجمالي العام 2023، ويكاد يقترب من مستوى عام 2018 - وهي السنوات التي شهدت العديد من الحوادث الخطيرة.
زيادة جرائم الابتزاز وحالات الاختطاف المتعلقة بالتشفير
تشهد دول مثل الإمارات والهند زيادة كبيرة في حالات الابتزاز المستهدفة لمستخدمي العملات الرقمية.
الحادثة الأبرز هي اختطاف ديفيد بالاند، أحد مؤسسي محفظة ليدجر، عندما تم اختطافه هو وزوجته في منزلهما في يناير وتم إنقاذهما بعد ذلك بشكل محظوظ.
بالإضافة إلى ذلك، كان هناك محاولة فاشلة لخطف ابنة أحد رجال الأعمال في مجال التشفير في فرنسا، مما أثار تحذيرات بشأن مستوى الخطر الذي يواجهه مستثمرو العملات الرقمية.
رد فعل من الحكومة والشركات
قبل الحوادث الخطيرة، عززت الحكومة الفرنسية حماية رجال الأعمال في صناعة التشفير.
في الوقت نفسه، بدأت العديد من الشركات في تقديم حزم تأمين منفصلة، مخصصة لمتداولي التشفير، بهدف تقليل مخاطر الخسائر الناتجة عن الجرائم.
تم اقتراح فكرة تأسيس مجموعة خاصة مثل "موساد البيتكوين" لحماية حاملي العملات المشفرة على المدى الطويل من خلال القبض على الجرائم ذات الصلة، مما يعكس الحاجة الملحة لحماية هذه المجتمع في سياق الأمن الذي يزداد تهديدًا.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
2025 هو العام "الأكثر خطراً" لمستثمري العملات المشفرة - لماذا؟
وفقًا لأحدث مخطط لشركة غالاكسي ديجيتال، فإن عام 2025 يقترب ليصبح أخطر عام على الإطلاق بالنسبة لمالكي العملات المشفرة. وذكر المحلل أليكس ثورن أنه لم يمض سوى نصف عام، وقد تجاوزت حوادث الهجمات الجسدية المستهدفة لمالكي الكريبتو 25 حالة، مما يقترب من إجمالي العام 2023، ويكاد يقترب من مستوى عام 2018 - وهي السنوات التي شهدت العديد من الحوادث الخطيرة.
زيادة جرائم الابتزاز وحالات الاختطاف المتعلقة بالتشفير تشهد دول مثل الإمارات والهند زيادة كبيرة في حالات الابتزاز المستهدفة لمستخدمي العملات الرقمية. الحادثة الأبرز هي اختطاف ديفيد بالاند، أحد مؤسسي محفظة ليدجر، عندما تم اختطافه هو وزوجته في منزلهما في يناير وتم إنقاذهما بعد ذلك بشكل محظوظ. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك محاولة فاشلة لخطف ابنة أحد رجال الأعمال في مجال التشفير في فرنسا، مما أثار تحذيرات بشأن مستوى الخطر الذي يواجهه مستثمرو العملات الرقمية. رد فعل من الحكومة والشركات قبل الحوادث الخطيرة، عززت الحكومة الفرنسية حماية رجال الأعمال في صناعة التشفير. في الوقت نفسه، بدأت العديد من الشركات في تقديم حزم تأمين منفصلة، مخصصة لمتداولي التشفير، بهدف تقليل مخاطر الخسائر الناتجة عن الجرائم. تم اقتراح فكرة تأسيس مجموعة خاصة مثل "موساد البيتكوين" لحماية حاملي العملات المشفرة على المدى الطويل من خلال القبض على الجرائم ذات الصلة، مما يعكس الحاجة الملحة لحماية هذه المجتمع في سياق الأمن الذي يزداد تهديدًا.