أعلنت مؤسسة إثيريوم (EF) عن تغييرات تنظيمية كبيرة، بما في ذلك تسريحات في فريق البحث والتطوير وإعادة تسمية هذه الوحدة إلى "بروتوكول" ببساطة. تهدف إعادة الهيكلة إلى تعزيز تركيز المؤسسة على البنية التحتية الأساسية لإثيريوم، وقابلية التوسع، وتجربة المستخدم.
من PR&D إلى "البروتوكول": اتجاه جديد
في منشور مدونة نُشر يوم الاثنين، أكدت المؤسسة أن عدة أعضاء من فريقها السابق PR&D ( بروتوكول البحث والتطوير ) تم إنهاء خدمتهم. تعكس هذه الخطوة إعادة التفكير في نهج المؤسسة تجاه تصميم البروتوكول وتطويره وحوكمته.
"نحتاج إلى طرح أسئلة أعمق حول كيفية بناء إثيريوم،" ذكر المنشور. "هذا يعني الفراق مع بعض زملاء الفريق."
تم إعادة تسمية القسم الآن إلى "البروتوكول"، مما يشير إلى تحول نحو أولويات جديدة مثل توسيع الطبقة الأساسية لإثيريوم، وتحسين مساحة البلوب، وتعزيز تجربة المستخدم، وتطوير تقنيات الطبقة الثانية و zk-rollups.
نداء إلى المجتمع وأهداف أوضح
شجعت المؤسسة الفرق الأخرى في نظام إثيريوم البيئي على التفكير في توظيف المواهب التي تم الإفراج عنها، مع التأكيد على أنها لا تزال ملتزمة بتطوير إثيريوم.
على الرغم من أن EF لم تكشف عن عدد أعضاء الفريق الذين تم تسريحهم، إلا أنها أكدت أن فريق "البروتوكول" الجديد سيركز الآن أكثر على التحديثات الشفافة، والموارد التقنية المتاحة، ونشر نتائج الأبحاث.
قيادة جديدة، أولويات جديدة
هذه الخطوة هي جزء من إعادة هيكلة قيادية أوسع بدأت في يناير 2025. في ذلك الوقت، أعلن فيتاليك بوتيرين، أحد مؤسسي إثيريوم، عن نموذج حوكمة جديد مصمم لتحسين التنافسية والخصوصية واللامركزية والابتكار.
التغييرات الأخيرة تشمل:
🔹 آيا مياجوتشي استقالت من منصب المدير التنفيذي لتصبح الرئيس الجديد لمؤسسة إثيريوم.
🔹 تم تعيين شياو-وي وانغ وتوماسز ستانشاك كمديرين تنفيذيين مشتركين خلفًا لها.
🔹 في أبريل، قامت EF بتقسيم حوكمةها إلى مجلس إدارة ومجلس إدارة تنفيذي.
🔹 الباحث السابق داني رايان ترك مؤسسة إيثريوم للانضمام إلى إثيراليز، وهو مشروع يهدف إلى جلب ايثر إلى وول ستريت.
ردود فعل مختلطة: إشادة وانتقادات من المجتمع
بينما تقول EF إن التغييرات ضرورية، كانت ردود فعل المجتمع مختلطة. يجادل بعض النقاد بأن إثيريوم لم يتحسن بشكل كبير في سرعة المعاملات وأنه يتخلف عن سولانا في جذب المطورين. بينما يشكو آخرون من ارتفاع رسوم الغاز بشكل مستمر، وتوقف خطط التوسع، والركود في القيادة.
ومع ذلك، تأمل المؤسسة أن تساعد هذه الهيكلة الجديدة في إعادة التركيز على الأهداف الاستراتيجية، وتمكين المطورين الجدد للتطبيقات، وإعادة تأكيد مكانة إثيريوم كقائد تكنولوجي.
ابقَ خطوةً للأمام - تابع ملفنا الشخصي وابقَ على اطلاع بكل ما هو مهم في عالم العملات المشفرة!
إشعار:
,,المعلومات والآراء المعروضة في هذه المقالة تهدف فقط لأغراض تعليمية ولا ينبغي اعتبارها نصيحة استثمارية في أي حالة. يجب عدم اعتبار محتوى هذه الصفحات نصيحة مالية أو استثمارية أو أي شكل آخر من النصائح. نود أن نحذر من أن الاستثمار في العملات الرقمية يمكن أن يكون محفوفًا بالمخاطر وقد يؤدي إلى خسائر مالية.“
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
إثيريوم Foundation تعيد هيكلة: تسريحات واستراتيجية جديدة نحو كفاءة أساسية
أعلنت مؤسسة إثيريوم (EF) عن تغييرات تنظيمية كبيرة، بما في ذلك تسريحات في فريق البحث والتطوير وإعادة تسمية هذه الوحدة إلى "بروتوكول" ببساطة. تهدف إعادة الهيكلة إلى تعزيز تركيز المؤسسة على البنية التحتية الأساسية لإثيريوم، وقابلية التوسع، وتجربة المستخدم.
من PR&D إلى "البروتوكول": اتجاه جديد في منشور مدونة نُشر يوم الاثنين، أكدت المؤسسة أن عدة أعضاء من فريقها السابق PR&D ( بروتوكول البحث والتطوير ) تم إنهاء خدمتهم. تعكس هذه الخطوة إعادة التفكير في نهج المؤسسة تجاه تصميم البروتوكول وتطويره وحوكمته. "نحتاج إلى طرح أسئلة أعمق حول كيفية بناء إثيريوم،" ذكر المنشور. "هذا يعني الفراق مع بعض زملاء الفريق."
تم إعادة تسمية القسم الآن إلى "البروتوكول"، مما يشير إلى تحول نحو أولويات جديدة مثل توسيع الطبقة الأساسية لإثيريوم، وتحسين مساحة البلوب، وتعزيز تجربة المستخدم، وتطوير تقنيات الطبقة الثانية و zk-rollups.
نداء إلى المجتمع وأهداف أوضح شجعت المؤسسة الفرق الأخرى في نظام إثيريوم البيئي على التفكير في توظيف المواهب التي تم الإفراج عنها، مع التأكيد على أنها لا تزال ملتزمة بتطوير إثيريوم. على الرغم من أن EF لم تكشف عن عدد أعضاء الفريق الذين تم تسريحهم، إلا أنها أكدت أن فريق "البروتوكول" الجديد سيركز الآن أكثر على التحديثات الشفافة، والموارد التقنية المتاحة، ونشر نتائج الأبحاث.
قيادة جديدة، أولويات جديدة هذه الخطوة هي جزء من إعادة هيكلة قيادية أوسع بدأت في يناير 2025. في ذلك الوقت، أعلن فيتاليك بوتيرين، أحد مؤسسي إثيريوم، عن نموذج حوكمة جديد مصمم لتحسين التنافسية والخصوصية واللامركزية والابتكار. التغييرات الأخيرة تشمل: 🔹 آيا مياجوتشي استقالت من منصب المدير التنفيذي لتصبح الرئيس الجديد لمؤسسة إثيريوم.
🔹 تم تعيين شياو-وي وانغ وتوماسز ستانشاك كمديرين تنفيذيين مشتركين خلفًا لها.
🔹 في أبريل، قامت EF بتقسيم حوكمةها إلى مجلس إدارة ومجلس إدارة تنفيذي.
🔹 الباحث السابق داني رايان ترك مؤسسة إيثريوم للانضمام إلى إثيراليز، وهو مشروع يهدف إلى جلب ايثر إلى وول ستريت.
ردود فعل مختلطة: إشادة وانتقادات من المجتمع بينما تقول EF إن التغييرات ضرورية، كانت ردود فعل المجتمع مختلطة. يجادل بعض النقاد بأن إثيريوم لم يتحسن بشكل كبير في سرعة المعاملات وأنه يتخلف عن سولانا في جذب المطورين. بينما يشكو آخرون من ارتفاع رسوم الغاز بشكل مستمر، وتوقف خطط التوسع، والركود في القيادة. ومع ذلك، تأمل المؤسسة أن تساعد هذه الهيكلة الجديدة في إعادة التركيز على الأهداف الاستراتيجية، وتمكين المطورين الجدد للتطبيقات، وإعادة تأكيد مكانة إثيريوم كقائد تكنولوجي.
#Ethereum , #EthereumFoundation , #CryptoNewss , #CryptoCommunity , #VitalikButerin
ابقَ خطوةً للأمام - تابع ملفنا الشخصي وابقَ على اطلاع بكل ما هو مهم في عالم العملات المشفرة! إشعار: ,,المعلومات والآراء المعروضة في هذه المقالة تهدف فقط لأغراض تعليمية ولا ينبغي اعتبارها نصيحة استثمارية في أي حالة. يجب عدم اعتبار محتوى هذه الصفحات نصيحة مالية أو استثمارية أو أي شكل آخر من النصائح. نود أن نحذر من أن الاستثمار في العملات الرقمية يمكن أن يكون محفوفًا بالمخاطر وقد يؤدي إلى خسائر مالية.“